1
من المؤسف أن هذه
المنظمة الدولية التي اسمها الجامعة العربية اثبتت عجزها عن حماية أعضائها من
التدخلات الأجنبية، وحل مشكلاتها مع شعوبها أو مساعدتها على ذلك.
اليمن ليس سعيدا
بوحدته مع تمنياتنا بنجاح الحوار السياسي لحل المشكلات السياسية في هذا البلد
العزيز.
إن حزني لشديد على
ما يجري في شامنا وعراقنا العظيمين من اقتتال بين الاطراف السياسية المختلفة.
أما قضية الشعب
العربي الفلسطيني العادلة فتستغل للمزائدة من جميع الأطراف العربية ولا رغبة لها
في حلها.
2
هذه مدونتي
الجديدة القديمة، طبعا بعد أن تم إشعارنا بأن مدونات مكتوب ستغلق من قبل Yahoo نجحت في إنشأ هذه المدونة على موقع Google بنفس اسم مدونتي السابقة وهذا بالنسبة لي شيء جيد، وعلى كل حال العمل لا يزال جارياً.
طبعا نقلت بعض
المقالات من المدونة السابقة وجاري استكمال باقي المقالات .. ولكن سأبدا أيضا
بإعداد مقالات جديدة لهذه المدونة في المجالات التي كنت دائما أكتب فيها.
3
إن شعوبنا
وبلداننا العربية هي اليوم في أخطر مرحلة سياسية، والمعركة الفاصلة التي ستحدد طبيعة
المرحلة القادمة التي سيستقر عليها العالم العربي والعالم في العقود القادمة
آتية.. الله يستر !
الحسابات السياسية
دقيقة في هذه الفترة التي يسيل فيها الكثير من الدماء البرئية وغير البرئية! ..
حفظكم الله من كل مكروه !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق